هؤلاء وغيرهن ساهمن في إفساد الذوق العام والحط من مكانة المرأة الليبية واستغلال أنوثتها بشتى الشعارات وكل ذلك من أجل إرضاء الطاغية ونزواته وأهوائه سواء تحت مسمى "الراهبات الثوريات" أو من منطلق الشعارات الثورجية في مجالات الترفيه والفن والثقافة الثورية عبر الكلمة المسموعة والمقروءة والظهور المرئي أو غيرها من الأساليب الإعلامية والإدارية والتنظيمية والاجتماعية الرخيصة
لكي لا ننسي
لكي لا ننسى ولكي لا تتكرر المأساة مرة أخرى
تنشر مدونة (الشفافية ـ ليبيا) ما توفر لديها من صور أقارب ورفاق وصبيان وعناصر ورموز وأعوان وأدوات الطاغية الذين يتحملون كامل المسؤولية على كل ما عاناه الشعب الليبي خلال العقود الأربعة لحكم الطاغية. أغلب هؤلاء تمكنوا من الهرب أو تم تهريبهم خارج البلاد .. فمنهم من ارتكب جرائم ضد الانسان الليبي أثناء ثورة 17 فبراير وقبلها .. ومنهم من هو مطلوب في قضايا جنائية لن تسقط بالتقادم.. ومنهم من هو مطلوب في قضايا الفساد المالي والإداري والأخلاقي .. ومنهم من سرق وهرّب (خلال الأحداث وقبلها وبعدها) ملايين الدولارات خارج البلاد .. هؤلاء وغيرهم كثير .. ينبغي أن يتحملوا مسؤولياتهم ويدفعوا ثمن ما قدمت أيديهم .. وينبغي أن تطالهم إجراءات العدالة الانتقالية التي تنص على ألا يفلت أحد من المجرمين بدون عقاب.
من هؤلاء من هو معتقل في ليبيا، ومنهم الهارب في الخارج، ومنهم المتوفي قبل الأحداث أو المقتول في الأحداث او قبلها ومنهم ايضا من انشق عن النظام وانظم إلى ثورة السابع عشر من فبراير ، هؤلاء جميعا رأينا أن ننشر صورهم حتى نعتبر من مصائرهم والله المستعان
السبت، 20 يوليو 2013
هؤلاء وغيرهن ساهمن في إفساد الذوق العام والحط من مكانة المرأة الليبية واستغلال أنوثتها بشتى الشعارات وكل ذلك من أجل إرضاء الطاغية ونزواته وأهوائه سواء تحت مسمى "الراهبات الثوريات" أو من منطلق الشعارات الثورجية في مجالات الترفيه والفن والثقافة الثورية عبر الكلمة المسموعة والمقروءة والظهور المرئي أو غيرها من الأساليب الإعلامية والإدارية والتنظيمية والاجتماعية الرخيصة